الموقع الرسمي لجمعية شباب إمسوان

Association imsouane jeunesse

أنشطة الجمعية نبذة عن الجمعية

أنشطة الجمعية

تركيزنا على سد الخصاص في بعض المجالات الحيوية في العمل الجمعوي كالمجال التربوي والتعليمي والتنشيط التربوي ومع ذلك لم نغفل باقي المجالات

التنشيط التربوي

نظمت شباب إمسوان منذ تأسيسها عدة أنشطة ترفيهية وتربوية لفائدة أطفال إمسوان سواء في مقرها المؤقت بمركز اساكا أو في مختلف المدارس المتواجدة بالجماعة .

الأنشطة الاجتماعية

تهتم الجمعية بحملات دعم للفئات الهشة في المجتمع الامسواني و خاصة الارامل و اليتامى لذلك تنظم دوريا حملات توزيع مواد غدائية وملابس لفائدة هذه الفئات .

المجال البيئي

تنظم شباب إمسوان في كل موسم اصطياف حملة نظافة وتوعية في شاطئ تلضي تتخلها عدة أنشطة ترفيهية وتحسيسية.

المجال التعليمي

تولي الجمعية أهمية قصوى لهذا المجال لذلك فبرنامجها السنوي لا يخلو من أنشطة قارة تستهدف المساعدة في تحسين المستوى التعليمي لأبناء إمسوان وذلك عبر برنامج تعميم رياض الأطفال في كل قرى إمسوان و برنامج الدعم المدرسي و دورات الاستعداد للامتحانات والمخيم المدرسي خلال العطل البينية.

للمعالي يدا بيد

نبذة عن الجمعية

شباب إمسوان جمعية شبابية تعنى بالتنمية المحلية في مختلف المجالات بمنطقة إمسوان ونواحيها

بعد أن أبدى ثلة من شباب إمسوان رغبتهم في العمل من أجل تنمية العمل الجمعوي بالمنطقة, اجتمع شباب إمسوان في أول جمع لهم لتأسيس لجنة تعمل على تنسيق العمل الجمعوي وتطويره في المنطقة. وهكذا وفي شهر ماي 2015 تأسست لجنة شباب إمسوان تحت لواء جمعية أساكا للتنمية وفي نهاية شهر يونيو قامت اللجنة بأول نشاط لها في مركز اساكا استفاد منه أكثر من 60 طفلا من الدواوير القريبة من المركز. وبعد أنشطة متوالية والنجاحات التي حققها شباب إمسوان في التنظيم والاعداد للأنشطة وخاصة حملة رياض الأطفال والدعم التربوي، تأكد للجميع ضرورة إنشاء صرح جديد يجمع كل شباب المنطقة للعمل المشترك في خدمة المجتمع المحلي. وبعد اجتماعات تشاورية كثيرة تقرر إنشاء جمعية تنموية يوم 12 دجنبر 2015 تحت اسم جمعية شباب إمسوان للتنمية التربوية والثقافية والاجتماعية .

البرنامج السنوي للجمعية
- أنشطة دائمة
تعميم ومواكبة التعليم الأولي الدعم التربوي
يناير فبراير
دورة الاستعداد للامتحانات حملة طبية
مارس أبريل
رحلة ترفيهية صبحية ترفيهية
ماي يونيو
دوري كرة القدم حفل ختامي للموسم الدراسي
غشت الملتقى الصيفي للطفولة والشباب
دجنبر أكتوبر
الجمع العادي للجمعية يوم ترفيهي
  • شباب في خدمة التنمية

    شباب متحمس و متطوع في خدمة قرى إمسوان

  • أنشطة متكاملة

    نستهدف جميع المجالات الحيوية للمساهمة في تنمية المنطقة

  • تطوير

    تطوير دائم للقدرات و الكفاءات عبر دورات تكوينية وتبادل الخبرات مع الفاعلين الآخرين

  • مواكبة

    عبر اجتماعات دورية تواكب كل الأنشطة من وقت اقرارها إلى ما بعد تقييمها وتقويمها

أنت امسواني أو محب لها مرحبا بك في جمعية شباب إمسوان للتنمية

صوت و صورة

أنشطتنا في صور معبرة

إتصل بنا

لديك إقتراح أو فكرة أو نقد فلا تتردد بكتابته إلينا

  • slide image

    للمعالي يدا بيد

  • slide image

    شباب إمسوان معا من اجل إمسوان


مشكل تمدرس الفتاة في إمسوان



تعتبر مشكلة الهدر المدرسي في الوسط القروي وخاصة ما يتعلق بتمدرس الفتاة بعد حصولها على شهادة الدروس الابتدائية، من المشاكل الصعبة التي تعاني منها جماعة إمسوان، فرغم توفر إعدادية بمركز الجماعة و مقر للداخلية خاص بالتلميذات ونقل مدرسي يوصل الفتيات يومياً إلى مدارسهم فمازالت بعض القرى لا تلتحق بناتها بالسلك الاعدادي إلا قلة قليلة.

الفتاة الامسوانية :

لدى أغلب الفتيات في مختلف المدارس الابتدائية رغبة كبيرة في التعلم والاجتهاد؛ فمقارنة مع الذكور فالتلميذات أكثر إهتماماً بدروسهن ويحصلن على معدلات جيدة وعلى المراتب الأولى غالباً.

مرحلة الانتقال إلى الاعدادي :

ما أن تجتاز التلميذة إمتحان الحصول على الشهادة الابتدائية حتى يبدأ التفكير في وسط أسرتها على مسارها بعد السادس إبتدائي... لتبدأ الهواجس والحكايات والتبريرات ووو...
وأغلبها إلا القليل يحطم آمال الفتاة القروية ويكبح طموحها فما الأسباب الكامنة وراء زرع عدم الثقة والشك والريبة في عقل الفتاة الامسوانية.


أسباب عدم تمدرس الفتاة :

تعد الأسباب التي تتذرع بها الأسر لمنع بناتها من ولوج الأقسام الإعدادية مختلفة ومتشعبة نذكر منها :
- عدم الطمأنينة على السلامة الجسدية والنفسية لبناتهن.
- بعد الإعدادية عن القرية.
- عدم فائدة تعليم الفتاة
- التحرش الجنسي والخوف من العار


أسباب واهية :

كل هذه الأسباب المذكورة سابقاً متجاوزة وبذلت جهود كبيرة من أجل تجاوزها فالجماعة القروية تتوفر على جمعية خاصة بالنقل المدرسية وتستفيد منها الفتاة خصوصا وبالتالي فمشكل البعد لم يعد قائماً. و بخصوص القرى البعيدة والتي لا يصلها النقل المدرسي فالداخلية الجديدة فتحت أبوابها خاصةً لهذه الفئة و تقدر قدرتها الاستيعابية بأربعين تلميذا وعشرون تلميذة ويمكن رفع عدد المستفيدات إلى 40 أيضاً.
ورغم ذلك ورغم الحملات التحسيسية التي تقوم بها الإدارة التربوية والمسؤولين عن الداخلية لحث الأباء على إلحاق بناتهن بالداخلية، يبقى عدد الملتحقات قليلا أمام عدد الناجحات وخاصة من قرى كتليلت وتسيلا وإغيل وأونارت... أي التي تبعد عن الطريق الوطنية.


الحلول الممكنة :

أظن أن هذا المشكل يجب أن يشارك شبابنا الواعي في حله، ومحاربة هذا الميز بين الجنسين في الاستفادة من حقهن في التمدرس.
فعلينا جميعاً كمجتمع مدني أو مسؤولين أو أفراد المساهمة في تجاوز هذه الظاهرة والحرص على تدريس جميع الفتيات فهي الأم و الطبيبة و المهندسة و... والتي ستفيد منطقتنا


أنشطة الجمعية

صوت و صورة